لمسات

اليوم يفتح واحد من أغلى النوادي الباريسية أبوابه للهواة والمقتنين والمتفرجين على حد سواء، فقد بدأ موسم «الأزياء الراقية» أو «الهوت كوتير» لربيع وصيف 2008 دورته التي ستمتد على مدى أربعة ايام، حيث سيعرض فيه المصممون اجمل ما عندهم على مرأى من كل العالم، وإن كانوا يعرفون ان ما قضوا في تنفيذه شهورا طويلة

الحركة الرشيقة التي تخطو بها عارضات الازياء العالميات بقدهن النحيل وهن يتخايلن على خشبات المسارح في أزياء مغزولة بالأحلام، تظل امنية تداعب الكثير من الفتيات في مختلف انحاء العالم، ولا تخرج الفتاة السعودية عن هذا الأمر. فالعديدات منهن تراودهن تلك الاحلام وإن كانت لا تتفق مع التقاليد والأعراف. وعندما

> ولأول مرة ايضــا ستطرح دار «مالبوري» البريطـــانية مجموعـــة من الأحذية لخريف وشتاء 2008. فهذه الدار التي تخصصت في الحقائب وحققت نجاحات تحسد عليهـــا، قررت التعاون مع مصمم الأحذية المعروف، جوناثان كيلسي في هذا المجال. ويجري العمل حاليا على قدم وساق على تنفيذ أحذية عالية الساق، وأخرى تصل إلى الكاحل

هو لا يعني فقط رمزاً لحالة الفتاة الاجتماعية، وتمهيد انتقالها من خانة الفتيات إلى قائمة الزوجات، لكنه في الأساس مترجم لحالة من المشاعر الدافئة التي يزخم بها قلب المرأة عندما ترتبط بمن تحب. ولعل هذا قد يكون السبب في شكله الدائري الذي يدل على اكتمال الحياة بالعثور على النصف الآخر والاتحاد معه. وفي مصر

هل تصدقين ان الغرة يمكن ان تعرض حياة البعض للخطر؟ نعم هذا جاء في استفتاء اجرته شركة «شيلاز ويليز» وهي شركة متخصصة في تأمين السيارات للسيدات فقط، نشرته جريدة «الدايلي مايل» اخيرا. فالغرة، حسب ما جاء في هذه الدراسة، عندما يزيد طولها عن الحاجب، وتغطي العين، تزيد من نسبة ارتكاب المرأة مخالفات في الطريق،

اضافة الى دورها العملي، للستائر دور جمالي مهم يترك وقعه الفعّال ليس فقط على الحائط، حيث تغطي الأقمشة مساحة معينة، بل على مجمل ديكور الغرفة ومظهرها العام وعلى كل من يدخل بيتا اتقن اصحابه اختيار ستائره. نعم فقد خرجت هذه الأخيرة عن وظيفتها التقليدية وأصبحت اكسسوارا ضروريا يمكن ان يضفي على أي غرفة جمالية